يعد جامع السلطان قابوس الأكبر شاهدا على اهتمام السلطان قابوس بن سعيد ببناء بيوت الله، كما يعد مركزا مهما للدراسات الإسلامية، ومنبعا لتعلم العلوم الإسلامية، ومركزا لتخريج الدعاة والمفكرين والناشرين لدين الحق، ومنبرا للتواصل الإنساني والحضاري القائم على سماحة الإسلام وروحانيته الداعية للخير والمحبة والسلام.